كم عشتُ مخدوعاً فى حُبُكِ
تُطاردنى الأوهامُ و الخيالاتُ
ضاعَ منى الكلامُ حين طعنتنى
فطاوعنى الدمعُ و خانتنى الكلماتُ
لم تقتلنى طعنتك فى الظهرِ
و لكن قتلتنى من عينيكِ النظراتُ
ما كان أسفى على حُبٍ منحتهُ
و لكن الأسف على ضياع السنوات
هشام الزيات
big like
ReplyDeleteThanks a million Hayaa
ReplyDelete